الاثنين، مايو 10، 2010

حقوق المواطنين في مجتمع معلومات مستدام
* الإنسان هو المنتج الأوحد للمعرفة فلابد من إطلاق حرية الرأي والتعبير والتنظيم.
* النشر الكامل للتعليم راقي النوعية مع العناية الخاصة لطرفي المتصل التعليمي.
* توطين العلم وبناء قدرة ذاتية في البحث والتطوير الثقافي في جميع النشاطات المجتمعية.
* التحول نحو نمط إنتاج المعرفة في البنية الاجتماعية والاقتصادية والثقافية.
* التحول من القراءة لاجتياز الامتحان إلى القراءة الجيدة التي تساعد على الابتكار.
(التعليم مدى الحياة). * التركيز علي الجانب التعليمي والتربوي وعدم الاكتفاء بالتعليم الرسمي، بل يجب أن يشمل ذلك التعليم الذاتي والمستمر.
* تأسيس نموذج معرفي عام، أصيل، منفتح، ومستنير يقوم على العودة إلى صحيح الدين وتخليصه من العولمة الثقافية الغربية.
* تحول الشباب إلى التحلي بروح المبادرة بدلاً من التركيز على برامج التدريب التلقينية - التقليدية.
* أهمية تعليم المرأة ليس فقط لكونها تُعد أجيالاً ولكن لأنها تلعب دوراً مهماً في الإبداع ومبادرات الأعمال في مختلف مناحي الحياة.
* التعامل مع الشباب كثروة قومية وتدريبهم لكي يتمكنوا من مواجهة المشاكل وحلها بدلاً من أن يكونوا هم المشكلة بعينها.
* أهمية القيام بمنح الشباب فرصة المشاركة في المؤتمرات والسماح لهم بإطلاق العنان لأحلامهم وتحقيقها بدلاً من كبتها .
* توفير قاعدة قوية لتكنولوجيا الاتصالات ونظم المعلومات لتكون انطلاقة الشباب نحو الابتكار والإبداع والاختراع.
* المعرفة هي التي تصل بالإنسان إلى مستوى الرفاهية وتقضي على الفقر والجوع والمرض كما هي التي تساعد على حل المشكلات واتخاذ القرارات الصائبة.
دكتور/ عماد رمضان سليمان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كلامي